واشتَقتُ
واشتَقتُ ، لأَعُبَّ رضاب الحب
من بين شفتيكِ
وأن أَلثُمَ الأثوابَ من على عّاتِقَيكِ
وأن أَسأَلَ القميص عمَّن خَلفَهُ
عن الثديَينِ
وعن ترانيمَ عشقٍ
ورَوضِ بَوحٍ
عن الأشواق ِ
وكلاًّ لدَيكِ
وأَن أُقَبِّلَ الرَّاحَ أَلثُمُهُ
عَلِّي بذاكَ اللَّثم ألمسُ سَاعِدَيكِ
أَن أَكشِفَ السِّترَ َعنهُما .
وإني لأَوَّاهٍ إلى حُسنِ سَاعِدَيكِ
وأن أُطِيلَ الهِيامَ في عينَانِ
ضِمنِ عينَايَ ، هما عينيكِ
وأن ألمِسَ الشفاه
وأحرقَ القلبَ
وأنا مُتَيَّمٌ بكِ
وَمُولَعٌ بِشفَتَيكِ
أحمد عاصم آقبيق
21/11/2010
ِ
الأحد، 21 نوفمبر 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق