الأربعاء، 1 يونيو 2011

ونقول آمين

ونقول آمين يا رب العالمين


ما بالنا نقرئها كل يوم في خمسة فروض ، إن لم نزيد
( ولا الضالين )
ثم نقول : آمين
ثم نعود لننهل من عطايا السموم والتخدير
التي تعطيها أمريكا
على شكل وعود
عهود
وننسى أنهم أصلُ الغدرِ
وأنهم من جنسِ يهود
أو أنهم يهود

فاقتلوا اليهود فهم ملعونين منذ آلاف السنين
لم نكن آنذاك فالذي لعنهم
رب العالمين.
وما لنا نذكر التتار و
وجنكيز خان
ونصدق بأنهم دمّروا العلوم
أحرقوا الآثار
ونحن لم نرى أنهم فعلوا
ولو أنم حقا" فعلوا
لمات الضياء
وانحسَر النهار
ويقولون أنهم تتار

فاقتلوا اليهود ، وأعيدوا زمنا" مجيد
فلقد أنه كان يُحكى عن ملك قديم
اسمه بنوخذ نصر
جاء من العراق
ليجتث َّ
الشقاق
وليصلب النفاق
وكان النفاقُ من صُلبِ يهود
فأفيقوا يا عرب
وأبيدا اليهود
واجعلوا من نساهم لنا قِيَان
وسراري ،
وخدام .
واجعلوا لكل رجل منا
ثلاتُ زوجات
وقولوا آمين
واحلَموا بذلك الزمان
فبنو خذ نصّر
سيولد من جديد
وأبيدوا اليهود
واستعجلوا يوم يعود
زمن السراري
والقيان .

أحمد عاصم آقبيق
25/05/2011

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق