لمن علّمتني كيف يكون الشوق
وتطلبين مني أن أزيد .
أولا يكفيكِ أني اسكنتُكِ شغاف قلبي
وفي موقع من نفسي
فريدٌ
وفريد .
وفي نبضِ قلبي ، وفي سَكناتِ قلبي
في وجدي ووجداني ، وتعبثينَ في عمري
وأنا سعيدٌ
ومُرِيد .
الا يكفيكِ باني ولأجلكِ نسيتُ وجودي
تركتُ حياتي
لأبقى وحيد .
وتطلبين مني ان ازيد
يا روعة ترانيمي ، ومنتتهى قصدي والقصيد
ويا روعة المجد عندي
يا عطائي
يا لوعة البعدِ
يا نسيم الورد ، وسُوَيعاتِ سعدي ، وورودي
وانت وردي
فها أزيد
وهل أزيد .
وتطلبين مني أن أُعيد
إولا يكفيك ن أبجدية العمر منكِ
وأقاصيصي
أناشيد ابتهالي
ووجودي ، وكياني ، وبيت القصيد
وحكايا عن الحب تقرؤها العذارى
فتكون لعمرهن بسمة ً للوجود
وما حَيينَ نشيد ونشيد
وتسالينني أن أزيد
وأنت غنوة عمري
وأنت المزيد
أحمد عاصم آقبيق
20/09/2011
الثلاثاء، 20 سبتمبر 2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق